فيلم بسيط بمكان واحد بس مشدود للنهاية. 12 محلف يقررون مصير شاب متهم بالقتل، وكل واحد عنده رأي مختلف. أكثر شي شدني هو شلون الحوار قدر يخلق توتر من غير أكشن
شخصية المحلف رقم8 (ديفيس) كانت هادئة بس مؤثرة، خلاهم يعيدون التفكير بكلشي الفيلم يطرح مواضيع مثل التحيز، الضمير، والعدالة بطريقة ذكية وعميقة
مو مجرد فلم عن الموسيقى، هو عن شلون الطموح مرات يصير وجع وشلون الإنسان ممكن يوصل مرحلة ينسى نفسه بس حتى يحقق شي يحس إنّه يستاهل.
أندرو، شاب يحب الطبول ويطمح يصير من الكبار، يلتقي باستاذ قاسي، مو بس يدربه، يعصره نفسياً، يخليه يشك بكل خطوة، بكل دگة، بكل نفس. بس الغريب؟ كل هذا القسوة تخلق من عنده شي ثاني، شي نادر.
الفلم كله توتر، صراع، وجمال غريب. وكل مشهد تحسه يحچي شي أكبر من مجرد موسيقى. والنهاية؟ متتنحچي، تنحس.
فلم مو بس تحضره، تعيشه. ويخليك تسأل نفسك: "إذا عندك حلم. شكد ممكن تروح "وراه؟
